Archive
“السرطان لا ينتظر”…آلاف المصابين بأمراض سرطانية في نينوى بلا علاجات
تسببت حرب التحرير ضد “داعش” بين 2016-2017، بتدمير مستشفيات مدينة الموصل التي تقدّم خدمات لنحو أربعة ملايين فرد في المحافظة، وأُعيد افتتاح بعضها، ومن بينها مستشفى الأورام والطب النووي، لكن في مواقع بديلة غير مؤهلة، وفي ظل نقص كبير في المعدات والكوادر، مما يفاقم معاناة آلاف المصابين بالأمراض السرطانية.
تزايد في حالات الانتحار في ظل البطالة والعنف الأسري والإبتزاز..
في الحادي عشر من آذار/مارس 2024 فوجئ المارة على مجسر المثنى في الجانب الأيسر لمدينة الموصل، برجل يطعن نفسه بسكين مرات عدة قبل أن يلقي بنفسه من فوق المجسر ليستقر جثة هامدة على أسفلت الشارع في الأسفل. الشرطة المحلية في المدينة الواقعة على بعد 405 كم شمال بغداد، وتعد مركزاً…
بموقعين خارج المتطلبات البيئية 2200 طن من النفايات تُطمر في
مطامر غير ملبية للشروط البيئة، تضم نفايات خطرة كالمخلفات الطبية ومواد صناعية وكيماوية تسبب تلوثاً للتربة والمياه الجوفية فضلاً عن الانبعاثات الغازية التي تصدرها للهواء، مشكلة معا مصادر خطر متزايدة للسكان، خاصة مع تعمد حرقها كآلية للتخلص منها، في ظل غياب مشاريع تدوير النفايات والطمر وفق المعايير الصحية والبيئية العالمية.
30 الف مصاب بالثلاسميا في دوامة المرض وانتظار أمل يتلاشى
30 الف مصاب بالثلاسيميا في العراق، على أمل إجراء عملية زراعة نخاع العظم وتوفير الأدوية والمسلتزمات الحديثة وانشاء سجل للتطابق النسيجي، بما يعطيهم بارقة أمل بالشفاء وينجيهم من دوامات العلاج المستمر بتداعياته الصحية والجسدية والنفسية الصعبة، ويجنب الآلاف منهم المخاطرة باجراء العمليات في دول آسيوية.
داعش والميليشيات والجيش اشتركوا في تغييبهم.. مفقودو نينوى تتجاهلهم الحكومة
حفيدي الصغير وليد، كان في عز شبابه، يوم أعتقله عناصر التنظيم ليختفي الى اليوم. حصل ذلك في منطقة 17 تموز غربي الموصل في نيسان/أبريل2017 أثناء العمليات العسكرية التي كانت تنفذها هناك القوات العراقية مدعومة من قوات التحالف الدولي لاستعادة المدينة (405كم شمال بغداد) من سيطرة داعش. خلاصة سريعة إعتاد جده…